المتحدثة باسم الخارجية الأميركية مورغان أورتيغاس
المتحدثة باسم الخارجية الأميركية مورغان أورتيغاس

رحبت الولايات المتحدة السبت باتفاق تقاسم السلطة في السودان الذي وضع حدا لأزمة سياسية في البلاد استمرت أشهرا.

ووصفت الخارجية الأميركية الاتفاق بأنه "خطوة مهمة إلى الأمام".

وأعربت الوزارة عن أملها بأن يفضي الاتفاق إلى قيام حكومة انتقالية برئاسة مدنيين تكون مقبولة على نطاق واسع من الشعب السوداني.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية مورغان أورتيغاس في بيان "نتطلع إلى استئناف إتاحة الوصول للانترنت فورا، وقيام سلطة تشريعية جديدة، ومحاسبة (مرتكبي) القمع العنيف للاحتجاجات السلمية، والمضي قدما نحو انتخابات حرة ونزيهة".

وتوصل قادة الحركة الاحتجاجية والمجلس العسكري الحاكم، إلى اتفاق الجمعة إثر محادثات استمرت يومين.

وينص الاتفاق على "إقامة مجلس للسيادة بالتناوب بين العسكريين والمدنيين ولمدة ثلاث سنوات قد تزيد قليلا"، بحسب ما أعلن وسيط الاتحاد الإفريقي محمد الحسن لبات

وشهد السودان أزمة سياسية بعدما أطاح قادة الجيش في أبريل الرئيس عمر البشير على وقع تظاهرات شعبية حاشدة استمرت أشهرا.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟