سودانيون في الخرطوم خلال احتفالات بتوصل المعارضة والمجلس العسكري إلى اتفاق
سودانيون في الخرطوم خلال احتفالات بتوصل المعارضة والمجلس العسكري إلى اتفاق

انتقد فصيلان متمردان في السودان اتفاق تقاسم السلطة بين  الحركات السياسية المعارضة والمجلس العسكري الانتقالي، والذي يهدف إلى إنهاء الجمود السياسي المستمر منذ أسابيع.
 
وأعلن زعماء الاحتجاج في العاصمة الخرطوم والمجلس العسكري الجمعة اتفاقا لتشكيل حكومة مشتركة.
 
وقال فصيل من حركة تحرير السودان، بقيادة مني مناوي، مساء الجمعة إنه يجب التوصل إلى اتفاق سلام مع الجماعات المتمردة قبل الشروع في عملية الانتقال المخطط لها.
 
وانتقد فصيل آخر من حركة تحرير السودان، بقيادة عبد الواحد نور، الاتفاق باعتباره "خيانة للثورة".
 
وانقسمت حركة تحرير السودان، التي كانت تقاتل التمرد في إقليم دارفور، إلى فصيلين متنافسين عام 2004. وانضم مناوي إلى ائتلاف سياسي مع المحتجين، بينما رفض نور المشاركة في الائتلاف.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟