البحرينية سلوى عيد ناصر تفوز بالمركز الأول في سباق 400 م في لقاء لوزان
البحرينية سلوى عيد ناصر تفوز بالمركز الأول في سباق 400 م في لقاء لوزان

أحرزت البحرينية سلوى عيد ناصر الجمعة المركز الأول في سباق 400 م في لقاء لوزان، المرحلة الثامنة من الدوري الماسي لألعاب القوى.

وقطعت ناصر مسافة السباق بزمن 49,17 ثانية محققة رقما قياسيا للقاء السويسري ماحية الرقم السابق للفرنسية ماري-جوزيه بيريك وهو 49,45 ثانية سجلته عام 1996.

وسلوى عيد ناصر نيجيرية المولد تبلغ من العمر 21 عاما، وقد سبق وحققت الميدالية الذهبية في بطولة العالم لألعاب القوى للشباب 2015 ودورة الألعاب العسكرية 2015.

وتفوقت ناصر على النيجيرية أمينتو سييني التي سجلت 49,19 ثانية.

ونجحت النيجيرية في أسبوعين في تحسين رقمها الشخصي بثانية ونصف بعدما حققت 50,24 ثانية في لقاء الرباط في 16 يونيو الماضي.

وأحرزت الجامايكية شيلي-آن فريزر-برايس المركز الأول في سباق 100 م بسهولة بقطعها المسافة بزمن 10,74 ثوان، مؤكدة عودتها القوية الى المنافسة بعد غياب نحو عامين بسبب الولادة.

وكانت البطلة الأولمبية مرتين تألقت في تجارب اختيار المنتخب الجامايكي في 21 يونيو بحلولها ثانية بالتوقيت ذاته لصاحبة المركز الأول إيلين طومسون (10,73 ث).

واقتربت فريزر-برايس (32 عاما) في لوزان بجزء في المئة من الثانية من توقيتها الأفضل هذا الموسم، متقدمة بفارق كبير على البريطانية دينا آشير-سميث (10,91 ث) والعاجية ماري-جوزيه تا لو (10,93 ث).

ولدى الرجال، حسم الأميركي المخضرم جاستن غاتلين (37 عاما) المركز الأول في المئة متر بزمن 9,92 ثوان، مؤكدا تألقه في الآونة الأخيرة بعدما كان سجل 9,87 ثوان قبل 5 أيام في لقاء ستانفورد الأميركي خلف مواطنه كريستيان كولمان (9,81 ث).

كما أكد غاتلين، بطل أولمبياد 2004 في أثينا وبطل العالم في النسخة الأخيرة في لندن، استعداده للتجارب الأميركية المقررة بين 25 و28 الحالي لاختيار المشاركين في مونديال الدوحة في الفترة بين 27 سبتمبر و6 أكتوبر المقبلين.

وتفوق غاتلين على مواطنه مايكل رودجرز (10,01 ث) والكندي آرون براون (10,07 ث).

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟