سيارة فورد الجديدة
سيارة فورد الجديدة

أعلنت شركة فورد لصناعة السيارات، أنها ستطرح نسخة أكثر قوة من سيارتها السوبر كار "فورد جي تي" (Ford GT)، بسعر 1.2 مليون دولار.

ولن تنتج فورد سوى 45 فقط من هذا النوع من السيارات التي لن يتسنى لأصحابها قيادتها على الطرق العامة لأن ذلك لن يكون قانونيا.

وقالت الشركة إن السوبر كار فورد جي تي ام كاي 2 (Ford GT Mk II) صاحبة المحرك ذي قدرة 700 حصان، مصنعة خصيصا لحلبات السباق.. لكنها غير مصممة للامتثال لمعايير أي من سيارات السباق، ما يمنح المهندسين القائمين على تطويرها الحرية لتحقيق أقصى أداء ممكن لها.

​​

​​قد تفتقر هذه السيارة لعدد من مواصفات الراحة المتوفرة في نسخة Ford GT القانونية في الطرق العامة، إذ لا يمكن التحكم في وضع القيادة أو تغيير علو السيارة. فـFord GT Mk II منخفضة جدا لمنحها قدرة قصوى على الاندفاع.

وبما أن الوزن الخفيف جوهري بالنسبة لهذه السيارة، فإن مقعد الراكب اختياري، بينما  مقعد السائق مصمم خصيصا للسباقات. ولا يوجد في سيارات Ford GT Mk II وسائد هوائية أيضا وذلك لتخفيف الوزن. أما فراملها، فشبيهة بالنسخة الحالية القانونية على الطرق، وليست من الصنف المستخدم في سيارات السباق.

​​نسخة Ford GT المتاحة حاليا والتي يمكن لصاحبها قيادتها أينما يشاء، مكلفة أيضا ولم تنتج فورد سوى أكثر قليلا من 1300 سيارة منها، منذ طرحتها في عام 2017 بسعر يبدأ عند 450 ألف دولار.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟