قمة استثنائية للاتحاد الإفريقي بالنيجر
قمة استثنائية للاتحاد الإفريقي بالنيجر

تنطلق الأحد في نيامي بالنيجر الدورة الاستثنائية الـ12 لقمة رؤساء الدول والحكومات للاتحاد الأفريقي والمُخصصة لاتفاقية التجارة الحرة القارية.

ويشارك في هذه القمة، أكثر من 50 دولة بأعلى تمثيل لها، إذ سيتم تدارس مشروع منطقة التبادل الحر التي قرر زعماء القارة السمراء اعتمادها.

جدول أعمال هذه القمة يتضمن عددا من النقاط التي تخص بالأساس تطوير الاقتصاد وطرق خدمة التنمية والسلم والأمن في القارة.

كما من المزمع أن يبحث المجتمعون تحديث آليات وهيئات الاتحاد الإفريقي وهيكلته بما يتماشى مع مستجدات وتحديات القارة.

ومن المقرر أن تدرس القمة كذلك الملف الأمني في المنطقة الإفريقية وخطر الجريمة العابرة للحدود، خاصة مع تزايد الخطر الإرهابي في ليبيا وبعض المناطق الإفريقية الأخرى بفعل العمليات الإجرامية التي ينفذها عناصر التنظيمات الإرهابية الناشطة بالمنطقة وعلى رأسها داعش وما يسمى إعلاميا بـ"تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" وكذا تنظيم "بوكو حرام".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟