الأميرة بنت الحسين
الأميرة بنت الحسين

ولدت الأميرة هيا بنت الحسين في الثالث من مايو سنة 1974، وهي ابنة العاهل الأردني الراحل الملك الحسين بن طلال من زوجته الملكة علياء التي توفيت سنة 1977 إثر سقوط طائرة مروحية كانت تقلّها.

​​تربت الأميرة هيا إلى جانب إخوتها ومن ضمنهم الملك الحالي للمملكة الهاشمية، عبد الله الثاني، واهتمت مبكرا بالفروسية، خصوصا بعد هدية أبيها الملك الراحل والمتمثلة في حصان عربي صيل.

قالت لإحدى القنوات التلفزيونية إن المقربين منها في العائلة الملكية كانوا يلقبونها بـ "المتقوقعة" بسبب انطوائها متأثرة بوفاة والدها وهي لم تتم بعد الثلاث سنوات من العمر.

تلقّت تعليمها الابتدائي في الأردن ثم التحقت عام 1985 بمدرسة بادمنتون في إنكلترا، وبعدها بمدرسة براينستون في مقاطعة دورست حيث أتقنت اللغة الإنكليزية وآدابها والسياسة والتاريخ.

وفي بداية التسعينيات، التحقت الأميرة بكلية سانت هيلدا حيث درست العلوم السياسية والاقتصاد في جامعة أوكسفورد وتخرجت منها سنة 1994.

شغفها بالفروسية قادها للاهتمام برياضات سباق الخيل والدخول في مسابقات عالمية.

الأميرة هيا بنت الحسين

​​في 1992 شاركت في دورة الألعاب العربية السابعة في دمشق ونالت الجائزة البرونزية، كما مثلت الأردن في أولمبياد سيدني عام 2000.

في 2002 مثلت بلادها في مسابقة القفز على الحواجز في البطولة الدولية للفروسية التي أقيمت في إسبانيا.

قادها اهتمامها الشديد بالفروسية لتولي رئاسة الاتحاد الدولي للفروسية لمدة ثماني سنوات إلى أن استقالت منه عام 2014. كما تشير بعض المصادر إلى أنها ترأست نادي دبي للفروسية في الإمارات لبعض الوقت.

تزوجت الأميرة هيا بالشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي ونائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة في العاشر من أبريل سنة 2004.

​​أثمر زواجها من الشيخ بن راشد حاكم دبي طفلين هما الأميرة الجليلة (12 سنة) والأمير زايد (7 سنوات).

انتقلت قبل أيام إلى ألمانيا ثم لندن رفقة طفليها حيث تقيم في مكان غير معروف في العاصمة البريطانية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟