وزير الداخلية في حكومة الوفاق الليبية فتحي باشاغا
وزير الداخلية في حكومة الوفاق الليبية فتحي باشاغا

تابع ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي الحوار الحصري الذي أجرته قناة "الحرة" في واشنطن مع وزير الداخلية الليبي فتحي باشاغا المتواجد حاليا في العاصمة الأميركية.

​​وتداول ليبيون على المنصات الاجتماعية فقرات مختصرة عن اللقاء تضم تصريحات الوزير، خصوصا ما تعلق بعلاقات حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا.

​​كيف ترى واشنطن حكومة الوفاق الوطني؟ ماهي قراءتها لهجوم ما يعرف بـ "الجيش الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر على العاصمة طرابلس؟ وكيف كان وقع قصف مركز المهاجرين في تاجوراء؟

أسئلة طرحها متابعون من ليبيا، تعليقا على مرور وزير الداخلية في النشرة الرئيسية "الحرة الليلة".

وتعليقا على ما جاء خلال المداخلة، غرّد مواطن ليبي تعليقا على حديث باشاغا عن أعداد المهاجرين في ليبيا، "كلام باشاغا سيفهم على أنه ضغط على دول أوروبية وتهديد بموجات جديدة من المهاجرين مشابهة للتي وصلت لأوروبا عام 2015".

​​معلقة أخرى كتبت "قصده الضغط على الأوروبيين لأن هذه المراكز ماسكة المهاجرين عن أوروبا لو قفلت هذه المراكز سوف يتجه المهاجرون إلى أوروبا".

وسائل إعلام محلية تناولت تصريحات باشاغا لقناة "الحرة" وأخضعتها لرؤية تحليلية من زوايا معالجة مختلفة.

جريدة "ليبيا نيوز" وضعت أهم النقاط التي تعرض إليها وزير الداخية الليبي في إنفوغرافيك تشاركه فيما بعد نشطاء على الفضاء الأزرق.

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟