حكيم زياش يقود هجوم المغرب ضد بنين
حكيم زياش يقود هجوم المغرب ضد بنين

بات المنتخب المغربي أول المغادرين من دور الستة عشر، بعد خسارته من منتخب بنين بركلات الترجيح. 

وتأهل المنتخب البنيني لدور الثمانية (ربع النهائي) بعد فوزه على منتخب المغرب في مباراة امتدت إلى أكثر من 120 دقيقة.

وفاز منتخب بنين بركلات الترجيح بأربعة اهداف مقابل هدف في افتتاح مباريات الدور الـ16 (ثمن النهائي) لكأس الأمم الإفريقية في طبعتها الثانية والثلاثين بالقاهرة.

ولجأ المنتخبان إلى ركلات الترجيح بعد شوطين إضافيين بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بهدف لكل منهما، كان المنتخب البنيني هو المبادر في التسجيل.

وسجل اللاعب مواز أديليهو الهدف الأول لمنتخب بنين في الدقيقة 53 من عمر المباراة، فيما سجل يوسف النصيري هدف التعادل في الدقيقة 75.

وأضاع اللاعب المغربي حكيم زياش ضربة جزاء لفريقه في الوقت بدل الضائع في الدقيقة 95، حيث اصطدمت بالقائم.

حكيم زياش بعد أن أضاع ضربة الجزاء

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟