سقوط صاروخ قبل أيام على صالة القدوم في مطار أبها
بعد سقوط صاروخ على صالة القدوم في مطار أبها في 12 يونيو 2019

أعلن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، في بيان الخميس، اعتراض طائرات مسيرة أطلقها الحوثيون باتجاه مطار جازان.

​​وكان الحوثيون أعلنوا الخميس أنهم استهدفوا مطاري جازان وأبها في السعودية بطائرات مسيرة.

وأعلنت وسائل إعلام تابعة للحوثيين إن طائرات مسيرة هاجمت مرابض الطائرات الحربية وأهدافاً عسكرية أخرى بمطار جيزان، وعطلت الملاحة فيه.

في المقابل قالت وسائل إعلام سعودية نقلا عن مصادر لم تسمها إن "الحركة في مطار جازان طبيعية بعد محاولة استهدافه بمقذوف من ميليشيات الحوثي".

وهاجم الحوثيون مرارا أهدافا في السعودية التي تقود تحالفا يقاتلهم في اليمن.

وجيزان هي العاصمة الإدارية لمنطقة جازان في أقصى جنوب غرب السعودية.
واتهم المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي، المالكي الحوثيين بإطلاق الطائرات بدون طيار "لتنفيذ الأعمال العدائية والإرهابية باستهداف المدنيين والمنشآت المدنية".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟