كنيسة المهد
كنيسة المهد

قررت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، قبل أيام، سحب كنيسة المهد، مكان ولادة السيد المسيح وطريق الحجاج في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.

وذكرت يونيسكو أن اللجنة أثنت على جودة الأعمال التي أنجزت في كنيسة المهد، ولا سيما أعمال ترميم السقف والأبواب وواجهات الكنيسة الخارجية ولوحات الفسيفساء الجدارية فيها.

ورحبت بالتراجع عن مشروع إقامة نفق تحت ساحة المهد، وباعتماد خطة إدارة لصون الموقع.

وتقع كنيسة المهد على بعد قرابة عشرة كيلومترات من مدينة القدس، وقد بنيت في عام 339.

وحافظ البناء الذي أعيد تشييده في القرن السادس، بعد الحريق الذي شب في الكنيسة، على بقايا الفسيفساء الأصلية.

مراسلة الحرة ثروت شقرا أعدت التقرير التالي:

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟