طائرات تابعة لشركة طيران الإمارات
طائرات تابعة لشركة طيران الإمارات

أعلنت شركة طيران الإمارات الخميس استئناف رحلاتها إلى العاصمة السودانية الخرطوم بدءا من الثامن من يوليو، بعد أن أوقفتها في أوائل يونيو الماضي بسبب الوضع هناك.

وقالت الشركة في بيان إنه "بعد مراقبة الوضع عن كثب في السودان وإجراء مراجعة شاملة لكافة العوامل التشغيلية، قررنا استئناف خدماتنا إلى الخرطوم".

وستستأنف الرحلات عبر طائرة واحدة يوميا تربط بين دبي والخرطوم.

​​يذكر أن "طيران الإمارات" إحدى أكبر شركات النقل في المنطقة والعالم، وهي أكبر مشغل لطائرات بوينغ 777 وايرباص "ايه-380".

ويستكمل المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان وقادة حركة الاحتجاج الخميس المفاوضات حول تشكيل هيئة حكم انتقالية، وذلك غداة عودة الطرفين إلى طاولة الحوار بعد توقف استمر شهرا كاملا عقب سقوط عشرات القتلى خلال فض اعتصام للمتظاهرين أمام مقر قيادة الجيش في الخرطوم.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟