جانب من الاحتفالات بعيد الاستقلال في واشنطن
جانب من الاحتفالات بعيد الاستقلال في واشنطن

يحتفل الأميركيون الخميس الرابع من تموز/يوليو بعيد الاستقلال، المعروف شعبيا بالرابع من يوليو، والذي يحيي مناسبة اعتماد وثيقة إعلان الولايات المتحدة الاستقلال عن بريطانيا.

وهناك الكثير من الأحداث الأخرى التي تصادف حصولها في هذا اليوم فيما يلي أبرزها:

1781 - إعلان ولاية ماساتشوستس يوم الاستقلال عطلة رسمية

1827 - ولاية نيويورك تصدر قرارا تمنع فيه الرق على أراضيها

1886 – إقامة تمثال الحرية في ولاية نيويورك

1946 - الفلبين تحصل على استقلالها من الولايات المتحدة

1950 - بداية البث على إذاعة أوروبا الحرة التي أسستها الولايات المتحدة

1953 - افتتاح إذاعة صوت العرب في العاصمة المصرية القاهرة

1997 - نزول المسبار الفضائي "باث فايندر" على سطح كوكب المريخ

2004 - بداية العمل في برج الحرية الذي حل مكان برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك

2004 - منتخب اليونان لكرة القدم يفوز على نظيره البرتغالي بهدف نظيف ويتوج بطلا لكأس أوروبا

2013 -افتتاح لندن أري، وهي أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟