مقاتلون تابعون لحكومة الوفاق الليبية خلال معارك في ضواحي طرابلس
مقاتلون تابعون لحكومة الوفاق الليبية خلال معارك في ضواحي طرابلس. أرشيفية

تضاربت الأنباء بشأن الجهة التي تسيطر على مناطق جنوب العاصمة الليبية طرابلس.

ويزعم الجيش الليبي الوطني الليبي الذي يقوده خليفه حفتر سيطرته عليها بينما تنفي حكومة الوفاق ذلك.

وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي محمد العوامي إن قواته سيطرت على بلدة السبيعة جنوب العاصمة، وإنها تلاحق قوات حكومة الوفاق بعد انسحابها، مشيرا إلى سقوط عدد من الضحايا بين صفوفها.

في المقابل، نفى المتحدث باسم حكومة الوفاق الليبية عبد المالك المدني انسحاب قوات الحكومة من المنطقة.

وقال المدني لقناة الحرة إن القوات الحكومية تعد لهجوم "كبير" ضد قوات خليفة حفتر في ضواحي طرابلس.

وأضاف أن محاور القتال شهدت هدوءا حذرا وأن طائرات الحكومة شنت غارات على موقع تابع لقوات لحفتر في مدينة ترهونة جنوب طرابلس.

وأكد المدني أن طائرات تابعة لقوات حفتر تشن غارات يومية على عدة مواقع في العاصمة، داعيا المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف القصف الذي يستهدف المناطق "المدنية".

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟