عامل يبحث بين ركام الطائرة الإثيوبية المنكوبة
عامل يبحث بين ركام الطائرة الإثيوبية المنكوبة

أعلنت شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات أنها ستقدم 100 مليون دولار مساعدات لذوي ضحايا تحطم طائرتي 737 ماكس قضى على متنهما 346 شخصا.

وقالت الشركة إنها ستتعاون مع حكومات محلية ومنظمات غير ربحية لتغطية نفقات المعيشة وتعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي تضررت جراء تحطم طائرتي "الخطوط الجوية الإثيوبية" و"لايون إير" الإندونيسية.

وتواجه بوينغ، التي وصفت المبلغ المرصود بأنه "استثمار أولي" على مدى سنوات، دعاوى قضائية تقدمت بها عائلات الضحايا.

ونهاية يونيو، تعمقت أزمة بوينغ الناجمة عن الخلل في طائرة 737 ماكس مع تأخر عودتها إلى الأجواء إثر اكتشاف خلل جديد يتوقع أن يكلف الشركة تبعات مالية واجتماعية ثقيلة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟