السودان احتجاجات مظاهرات
السودان احتجاجات مظاهرات

أعلنت الجامعة العربية، الاربعاء، وصول وفد لها إلى العاصمة السودانية، الخرطوم لدعم "استئناف الحوار" بين المجلس العسكري الحاكم والمحتجين المطالبين بتسليم السلطة إلى حكومة مدنية، وفقا لما ذكرته الجامعة في بيان لها. 

وذكرت الجامعة أن الوفد يهدف "لتشجيع الأطراف السودانية على استئناف الحوار الهادف الى التوافق على ترتيبات الانتقال إلى سلطة مدنية في البلاد".

وأعلن مبعوث الاتحاد الإفريقي للسودان محمد حسن لباد الثلاثاء، اقتراب قوى إعلان الحرية والتغيير من التوصل إلى اتفاق مع والمجلس العسكري.

​​​​وشارك عشرات الآلاف الأحد، في تظاهرات في ارجاء السودان لمطالبة قادة الجيش بتسليم السلطة، في حين دعا قادة الاحتجاج أيضا لحركة عصيان مدني واسعة في 14 يوليو الحالي، حيث أدى تحرك مماثل بين 9 و11 يونيو لشلّ العاصمة في شكل شبه كلي. 

وقالت الجامعة الاربعاء إنها تسعى "للعمل على بناء الثقة" من أجل "تجاوز صعاب المرحلة الراهنة والوصول إلى صيغة توافقية للمرحلة الانتقالية".

يأتي هذا وسط توتر متصاعد للحكم بين الجيش بعد إطاحته الرئيس السابق عمر البشير في 11 أبريل من منصبه، والمتظاهرين المطالبين بتسليم السلطة لحكومة مدنية.

وتدهور التطور في العملية السياسية في السودان عقب فض دموي لاعتصام محتجين أمام مقر القيادة العامة للجيش في الخرطوم في 3 حزيران/يونيو، حيث قتل نحو 61 شخصا يومها في أنحاء البلاد، وفقا لأرقام وزارة الصحة. 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟