بدأت ولاية كولورادو يوم الاثنين تطبيق قرار يحظر تدخين السجائر الإلكترونية في المؤسسات الحكومية والتجارية.

وكان مجلس النواب في الولاية قد اتخذ قرارا بتوسيع نطاق قانون "الهواء الداخلي النظيف" الذي يمنع تدخين منتجات التبغ في هذه الأماكن ليشمل السجائر الإلكترونية أيضا.

وقالت مديرة إدارة الصحة العامة والبيئة في كولورادو جيل هونسكار ريان في بيان الاثنين: "نستحق جميعا هواء نظيفا للتنفس دون الحاجة إلى القلق من التدخين السلبي أو تنفس مواد كيماوية".

وكانت مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا قد أصدرت مؤخرا قرارا بحظر بيع هذه المنتجات تماما في المدينة.

سان فرانسيسكو تحظر السجائر الإلكترونية رسميا

وعلى غرار سان فرانسيسكو، فإن الهدف الرئيسي لتوسيع نطاق هذا القانون في كولورادو هو مكافحة انتشارها بين الشباب، بحسب النائبة في مجلس نواب ولاية كولورادو دافنا مايكلسون جينيت التي تقدمت بمشروع القانون.

وقد وصلت نسبة تدخين هذه السجائر بين طلاب المدارس الثانوية في كولورادو 27 في المئة، وهو ما يمثل ضعف متوسط تدخينها بين هذه الفئة على المستوى الوطني، بحسب أرقام حكومية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟