جرفت السيول نحو 50 سيارة
جرفت السيول نحو 50 سيارة

غطت طبقة من الثلوج والجليد الأحد مدينة غوادالاخارا المكسيكية ومحيطها بعد تساقط كثيف للبرد فاجأ السكان وألحق أضرارا بمنازل ومتاجر وسيارات.

وكتب حاكم ولاية هاليكسو، انريكه الفارو "مشاهد لم يسبق لي أن رأيتها أقله في غوادالاخارا. أنظروا إلى البرد الذي يشبه الثلوج هذا أمر لا يصدق".

وكانت قد سجلت في هذه المنطقة الواقعة في شمال المكسيك في الأيام السابقة حرارة وصلت إلى 31 درجة مئوية.

فرق الدفاع المدني انهمكت في فتح الطرق فيما راح الأولاد يلهون بالثلج

​​ويحدث أن يتساقط البرد في هذه الفترة من السنة إلا أن كثافته، الأحد، غير مسبوقة مع طبقة سميكة أشبه بالجليد في بعض المناطق.

وفي الشوارع راحت فرق الدفاع المدني والجيش تفتح الشوارع أمام حركة السير فيما راح الأولاد يلهون بالثلج.

وعانى شخصان من تدن في درجات حرارة الجسم على ما أعلن الدفاع المدني في بيان.

وهذه الظاهرة عائدة إلى عدم استقرار في الغلاف الجوي إذ إن حرارة الأرض ارتفعت فيما تراكمت الرطوبة القوية في الجو، على ما أوضح خبير المناخ في جامعة غوادالاخارا هيكتور ماغانيا.

وأشارت بلديتا غوادالاخارا وتلاكيباكيه إلى تضرر 200 منزل، في حين جرفت السيول 50 سيارة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟