غالاكسي أس 10 من سامسونغ
غالاكسي أس 10 من سامسونغ

أعلنت شركة سامسونغ الثلاثاء أنها ستكشف في السابع من أغسطس المقبل عن أجهزتها الإلكترونية الجديدة في مركز باكلي بمدينة نيويورك.

وقالت الشركة إن بثا مباشرا للحدث، الذي ينطلق في الساعة الرابعة ظهرا، سيكون متوفرا على الانترنت.

​​ويرتقب أن تكشف الشركة عن هاتف غالاكسي نوت 10 الذي يتميز بمواصفات جديدة تشمل، وفق التسريبات، كاميرا أمامية واحدة مدمجة في الشاشة، شبيهة بكاميرا غالاكسي اس-10، الذي أطلق في وقت سابق هذا العام. لكن يتوقع أن تكون الكاميرا في الهاتف الجديد وسط الشاشة.

وتشير الشائعات إلى أن سامسونغ قد تطلق حجمين لهاتفها الجديد، على غرار ما جرى مع غلاغكسي اس خلال الأعوام الماضية، هما 6.28 بوصة و6.75 بوصة.

وقد تقدم الشركة أيضا خيارات لخدمات إنترنت الجيل الخامس، أو 5G، للحجمين المتوقعين، ليصبح عدد نماذج غالاكسي نوت 10 المرتقب طرحها أربعة. 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟