من مباراة الجزائر وتنزانيا
من مباراة الجزائر وتنزانيا

أنهى المنتخب الجزائري الاثنين منافسات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الأمم الأفريقية في كرة القدم، بتحقيق فوزه الثالث في ثلاث مباريات، بنتيجة عريضة على تنزانيا 3-صفر، حاسما الصدارة لصالحه، منتقلا إلى ثمن النهائي برفقة السنغال الفائزة بالنتيجة ذاتها على كينيا.

وأنهت الجزائر المجموعة برصيد تسع نقاط، بفارق ثلاث نقاط عن السنغال التي حققت 6 نقاط، بينما اكتفت كينيا بالمركز الثالث مع 3 نقاط، حيث بات مصير مشاركتها في ثمن النهائي مرتبطا بنتائج المجموعات الأخرى، لتبيان ما إذا كانت قادرة على حجز مقعدها ضمن أفضل أربعة منتخبات تحل ثالثة في المجموعات الست للبطولة المقامة في مصر.

وحقق ثعالب الصحراء بإشراف المدرب جمال بلماضي الفوز الثالث تواليا في دور أول حافظوا فيه على نظافة شباكهم.

وفي المباراة على ملعب السلام في القاهرة، حسم المنتخب الجزائري نتيجة مباراته ضد تنزانيا في أواخر الشوط الأول الذي شهد تسجيل الأهداف الثلاثة عبر إسلام سليماني وثنائية آدم وناس.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟