صفحة فيسبوك باللغة الألمانية
صفحة فيسبوك باللغة الألمانية

أعلنت السلطات الألمانية فرض غرامة قدرها مليوني يورو (2.3 مليون دولار) بحق فيسبوك، بموجب قانون هدفه مكافحة خطاب الكراهية.
 
وقال مكتب العدل الاتحادي الثلاثاء إن شركة التواصل الاجتماعي فشلت في الوفاء بمتطلبات الشفافية في تعاملها مع شكاوى خطاب الكراهية.
 
وأضاف أن تقرير فيسبوك عن النصف الأول من عام 2018، لم يعكس العدد الحقيقي للشكاوى من المحتوى غير القانوني المشتبه فيه، والذي يتضمن في ألمانيا الإهانات المعادية للسامية والمواد التي تحرض على الكراهية ضد أشخاص أو مجموعات استنادا إلى ديانتهم أو عرقهم.
 
وتابع المكتب أنه كانت هناك معلومات منقوصة أيضا بشأن مهارات لغة وتدريب الموظفين المخولين التعامل مع شكاوى خطاب الكراهية.
 
ولم يصدر تعليق من فيسبوك على الغرامة على الفور.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟