تظاهرات في هونغ كونغ
تظاهرات في هونغ كونغ

استولى متظاهرون مناهضون للحكومة في هونغ كونغ على طرق رئيسية صباح الاثنين خلال تظاهرة حاشدة مؤيدة للديمقراطية في ذكرى تسليم المدينة للصين.

وقال مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية إنهم شاهدوا متظاهرين من الشبان يرتدون أقنعة ويستخدمون عوائق معدنية وبلاستيكية لإغلاق الشوارع التي احتلوها.

وطوقت شرطة مكافحة الشغب المتظاهرين في شارع فنويك باير مع بزوغ الفجر، لكنها أحجمت عن مهاجمتهم.

واندلعت مواجهات غاضبة الأحد في محيط مقر برلمان هونغ كونغ بعد أن هاجم متظاهرون مؤيدون للشرطة محتجين ضد الحكومة.

ويصادف الاثنين انتقال السيادة في المدينة التي تتمتع بحكم شبه ذاتي من بريطانيا إلى الصين في عام 1997.

وهتف الحشد المؤيد للشرطة "صينيون خونة" وكالوا الشتائم لخصومهم وغالبيتهم من الشبان.

وشهدت المستعمرة البريطانية السابقة التي تتمتع بحكم شبه ذاتي هذا الشهر تظاهرتين حاشدتين هما الأكبر في تاريخ هونغ كونغ للمطالبة بإلغاء مشروع قانون مثير للجدل يسمح بتسليم المطلوبين للصين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟