ترامب وكيم في المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل الكوريتين
ترامب وكيم في المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل الكوريتين

وصفت وكالة أنباء كوريا الشمالية الاثنين اللقاء بين زعيمها كيم جونغ اون والرئيس دونالد ترامب الأحد في المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين بأنه كان "تاريخيا" و"رائعا".

وأضافت الوكالة أن ترامب وكيم توافقا على "استئناف الحوارات البناءة ودفعها قدما من أجل إحداث خرق في ما يتعلق بنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية".

وأتاح هذا اللقاء استئناف المحادثات بشأن برنامج بيونغ يانغ النووي، بعد حوالي عام من قمتهما الأولى في سنغافورة وقمتهما الثانية في هانوي في فبراير الماضي.

​​والتقى الرجلان للمرة الثالثة في إطار يحمل رمزية خاصة في المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل الكوريتين منذ انتهاء الحرب (1950-1953) التي شهدت أيضا مواجهة بين الصين والولايات المتحدة.

واعتبر ترامب "أنه يوم عظيم بالنسبة للعالم". وقال إنه "فخور لعبوره هذا الخطّ". وأعرب كيم من جهته عن أمله في "تجاوز العقبات" بفضل علاقاته مع ترامب.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟