مواطنون يدلون بأصواتهم في ميرلاند (أرشيف)
مواطنون يدلون بأصواتهم في انتخابات أميركية سابقة

أعلنت شركة فيسبوك في مراجعة سنوية أنها ستمنع الإعلانات التي تشجع الناخبيين الأميركيين على عدم التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2020، بهدف منع التأثير على هذه الانتخابات.

وقالت شيريل ساندبرغ، رئيس إدارة عمليات فيسبول في مقال لها تناول التقرير السنوي الثاني لـ"مراجعة الحقوق  المدنية" إن القواعد الجديدة ستطبق فقط في الولايات المتحدة في المرحلة الأولى.

وقال نيل بوتس مدير السياسة العامة في فيسبوك: "لقد ركزنا على الإعلانات لأن فيها عنصر الاستهداف". وقال إن الشركة تعتبرها "تكتيكا سياسيا".

وكانت الشركة قد شددت من إجراءات منع انتشار أخبار مضللة تتعلق بالانتخابات مثل عناوين اللجان الانتخابية ومواعيد الانتخابات، بعد أن واجهت اتهامات بأنها لم تفعل ما يكفي لمنع الأخبار المزيفة على موقعها، خاصة خلال الانتخابات الرئاسية السابقة.

وأعلنت فيسبوك في أكتوبر 2018 إنشاء "غرفة حرب" لمنع الأخبار المزيفة خلال انتخابات التجديد النصفي للكونغرس. وقد بذلت جهدا مشابها أيضا خلال الانتخابات البرلمانية الأوروبية الأخيرة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟