مهرجان كرامة بيروت لأفلام حقوق الإنسان ينطلق بنسخته الرابعة
مهرجان كرامة بيروت لأفلام حقوق الإنسان ينطلق بنسخته الرابعة

انطلقت فعاليات مهرجان كرامة بيروت لأفلام حقوق الإنسان، الإثنين، في نسخته الرابعة في العاصمة اللبنانية. 

ويتميز المهرجان في كل عام باختيار أفلام تدور حول فكرة أساسية، وفكرة هذا العام تندرج تحت عبرة "تكلم معها"، في دلالة للمساواة بين الجنسين والمناداة بحقوق المرأة. 

سيستمر المهرجان لخمسة أيام، بمشاركة 24 فيلما من أكثر من 15 دولة، من بينها النرويج وكوريا الجنوبية وإيرلندا وإيران. 

ويعتبر مهرجان كرامة بيروت أحد المهرجانات التي أنشأها "معمل 961 للأفكار"، وهي منظمة غير ربحية تتخذ من بيروت مقرا لها، وتدير مهرجانات للأفلام أيضا في كل من الأردن وفلسطين ومصر وليبيا وتونس وسوريا.

وتهدف المنظمة الفكرية إلى "نشر سينما حقوق الإنسان الرافضة للعنصرية وخطابات الكراهية والتمييز وانعدام العدالة، وتشجيع الوقوف إلى جانب الأقليات ودعمها"، وفقا لما ذكره موقع "كرامة بيروت". 

ويتكون فريق كرامة بيروت من هيثم شمص، صانع الأفلام والناشط في مجال حقوق الإنسان الذي يدير المهرجان، ومن نجوى قندقجي مديرة البرامج في "كرامة بيروت".

وتشمل المنظمات الداعمة كلا من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ووزارة الخارجية التشيكية والسفارة السويسرية في بيروت ومركز الأمم المتحدة للإعلام في بيروت.

​​

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟