عزت أبو عوف
عزت أبو عوف

توفي في وقت مبكر من صباح الاثنين الممثل المصري عزت أبو عوف عن عمر 71 عاما بعد صراع مع المرض.

وكانت الحالة الصحية لأبو عوف قد تدهورت في الأسابيع الأخيرة ونُقل إلى مستشفى في القاهرة، وخرجت شائعات عن وفاته.

وكان الممثل ينتظر استكمال تصوير فلم "كل سنة وأنت طيب" مع الممثل تامر حسني.

ولد أبو عوف في القاهرة عام  1948 وتخرج من كلية الطب، لكن ميوله الفنية دفعته للعمل مع فرق موسيقية عازفا، قبل أن يؤسس مع شقيقاته فرقته الخاصة "فور أم" ثم اتجه للتمثيل في عام 1992 من خلال مشاركته في فلم "آس كريم في جليم" مع عمرو دياب ليبدأ رحلته مع عالم التمثيل في السينما والمسرح والتلفزيون.

من أشهر الأفلام التي شارك فيها "هبوط اضطراري" مع أمير كرارة وأحمد السقا، و"عمر وسلمى" مع مي عز الدين وتامر حسني و"رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" مع محمد هنيدي، و"مطب صناعي" مع الممثل الكوميدي أحمد حلمي، و"إسماعيلية رايح جاي" مع محمد فؤاد، و"عبود على الحدود" مع الراحل علاء ولي الدين.

وشار أيضا في مسلسل مع "بابا الخلق" مع محمود عبد العزيز، و"عباس الأبيض في اليوم الأسود" مع يحيى الفخراني، و"هوانم جاردن سيتي" الذي نال شهرة واسعة في تسعينيات القرن الماضي.

وشارك أيضا في برامج حوارية أشهرها "القاهرة اليوم" مع الإعلامي عمرو أديب، و"صاحبة السعادة" لإسعاد يونس.

وقدم ممثلون ومشاهير التعزية عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي:

الممثل محمد هنيدي:

الممثة إلهام شاهين:

​​​هذا المغرد تذكر بعض مقولاته:

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟