مقتدى الصدر
مقتدى الصدر

رحب الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الاثنين بقرار رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي دمج فصائل الحشد الشعبي في القوات المسلحة النظامية، إلا أنه أبدى قلقا حول كيفية تطبيقه.

وقال الصدر في بيان على صفحته في فيسبوك إن ما صدر "أمر مهم وخطوة أولى صحيحة نحو دولة قوية لا تهزها الرياح من هنا أو هناك إلا أني أبدي قلقي من عدم تطبيقه بصورة صحيحة وعادلة".

​​

وكان رئيس الوزراء العراقي قد قرر أيضا إغلاق جميع المقار التي تحمل اسم أيا من فصائل الحشد الشعبي، وخير الفصائل المسلحة بين الانضمام للقوات المسلحة أو الانخراط في العمل السياسي وفق قوانين الأحزاب.

وحسب البيان الذي صدر عن مكتب رئيس الوزراء "يمنع وجود أي فصيل يعمل سرا أو علنا خارج هذه التعليمات".

وأمهل رئيس الوزراء الفصائل حتى 31 يوليو للالتزام بالقرار الجديد.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟