مقاتلات مشاركة في  عمليات التحالف الدولي ضد داعش
مقاتلة مشاركة في عمليات التحالف الدولي ضد داعش

أعلن التحالف الدولي بقيادة واشنطن استهدافه الأحد اجتماعاً لقياديين في تنظيم مرتبط بـ"القاعدة" في شمال غرب سوريا، وأسفرت الضربة، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن مقتل ثمانية عناصر بينهم ستة قياديين.

وقال التحالف الدولي في بيان ليل الأحد الإثنين إنه شن غارة ضد "قيادة تنظيم القاعدة في سوريا استهدفت منشأة تدريب قرب محافظة حلب" المحاذية لإدلب، مشيراً إلى أن "العملية استهدفت عناصر من تنظيم القاعدة في سوريا مسؤولين عن التخطيط لهجمات خارجية تهدد مواطنين أميركيين وشركاءنا ومدنيين أبرياء".

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أعلن مقتل ثمانية عناصر من بينهم قادة في تنظيم "حراس الدين" المرتبط بتنظيم القاعدة، الأحد في قصف صاروخي في شمال غرب سوريا.

وتنظيم "حراس الدين" ينشط في منطقة إدلب ويقاتل إلى جانب هيئة تحرير الشام التي تسيطر على الجزء الأكبر من محافظة إدلب ومناطق محاذية لها في حماة وحلب واللاذقية.

ويضم التنظيم نحو 1800 عنصر بينهم مسلحون من جنسيات غير سورية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟