السفارة الأميركية في تونس
السفارة الأميركية في تونس | Source: Courtesy Image

أعلنت السفارة الأميركية في تونس إغلاق أبوابها يوم الاثنين لدواع أمنية، وفق بيان نشرته على موقعها الإلكتروني.

ولم تدل السفارة بتفاصيل أخرىن أو  ما إذا كان الإغلاق سيستمر إلى ما بعد الاثنين.

وقالت السفارة ستبقى تستقبل رعايا بلادها للحالات الطارئة.

وشهدت تونس الخميس الماضي تفجيران نفذهما انتحاريان من تنظيم داعش في تونس العاصمة، ما أسفر عن مقتل رجل أمن وسقوط ثمانية جرحى.

من جهة أخرى، كان الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي (92 عاما) قد تعرض لوعكة صحية حادة الخميس، فيما قال نجله السبت "إنه لم يعد بخطر" ويمكن أن يغادر المستشفى الاثنين أو الثلاثاء.

وقائد السبسي هو ثاني أكبر رئيس دولة سنا في العالم بعد ملكة بريطانيا اليزابيت الثانية.

وتثير الوعكة الصحية للرئيس مخاوف من حصول فراغ دستوري بخاصة مع قرب موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية المقررة نهاية العام الحالي.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟