قوات تابعة للمشير خليفة حفتر في ليبيا
قوات تابعة للمشير خليفة حفتر في ليبيا

أعلن مصدر في وزارة الخارجية التركية الاثنين الإفراج عن ستة أتراك اعتقلتهم قوات المشير خليفة حفتر في ليبيا، غداة تهديد أنقرة بالردّ على أي هجوم أو عمل عدائي تنفّذه هذه القوات ضد المصالح التركية في ليبيا.

وقدّم مصدر في وزارة الخارجية الأتراك الستة على أنهم "بحّارة" مؤكداً أنه تمّ الإفراج عنهم و"قرروا طوعاً البقاء" في ليبيا لمواصلة عملهم، حسب ما أفادت وكالة أنباء الأناضول التركية.

اقرأ أيضا: تركيا تتوعد حفتر بـ"ثمن باهظ جدا"

وكان حفتر توعد باستهداف المصالح التركية في ليبيا بعد تلقيه ضربة في إطار هجومه على طرابلس، متهماً أنقرة بتقديم دعم عسكري لخصومه قوات حكومة الوفاق الوطني.

وكان وزير الدفاع التركي خلوصي آكار قال إن ستردّ على أي هجوم تنفّذه القوات التابعة للمشير خليفة حفتر ضد مصالحها في ليبيا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟