منشأة نووية في أصفهان، أرشيف
منشأة نووية في أصفهان، أرشيف

تخطت إيران عتية مخزون اليورانيوم المسموح لها به وفق الاتفاق النووي، حسب ما نقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن مصادر.

ونقلت الوكالة أن مستوى اليورانيوم المخصب وصل لأكثر من 300  كيلوغرام، وهو الحد المسموح به وفق الاتفاق.

وكانت واشنطن انسحبت من الاتفاق النووي مع إيران في مايو عام ٢٠١٨ وأعادت فرض عقوبات عليها بسبب "أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط"، ما رفع حدة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران.

وبلغ التوتر مستوى جديداً إثر إسقاط طهران طائرة مسيّرة أميركية في 20 حزيران/يونيو. وجاء ذلك في أعقاب وقوع عدد من الهجمات المجهولة المصدر ضدّ ناقلات نفط، وكانت واشنطن تحمّل مسؤوليتها إلى طهران.

وردا على إعادة العمل بالعقوبات الأميركية، أعلنت إيران في مايو نيتها تعليق تنفيذ عدد من التزاماتها في حال لم يساعدها الأوروبيون والروس والصينيون في الالتفاف على التدابير الأميركية.

وأشارت طهران إلى أنها باتت في حل من التزاماتها الواردة في اتفاق فيينا بشأن مخزونها من المياه الثقيلة واليورانيوم الضعيف التخصيب، وهددت بالتخلي عن التزامات اخرى ابتداء من السابع من يوليو.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟