مناطق تعرضت للقصف في سوريا. أرشيفية - تعبيرية
مناطق تعرضت للقصف في سوريا. أرشيفية - تعبيرية

قتل ثمانية عناصر من بينهم قادة في تنظيم "حراس الدين" المرتبط بتنظيم القاعدة، الأحد في قصف صاروخي لم يعرف مصدره في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وتنظيم حراس الدين ينشط في منطقة إدلب ويقاتل إلى جانب هيئة تحرير الشام التي تسيطر على الجزء الأكبر من محافظة إدلب ومناطق محاذية لها في حماة وحلب واللاذقية.

ويضم التنظيم نحو 1800 عنصر بينهم مسلحون من جنسيات غير سورية.

وأشار المرصد السوري إلى مقتل 6 قياديين، يحمل اثنان منهم الجنسية التونسية، وواحد يحمل الجنسية المصرية، فيما يحمل اثنان الجنسية الجزائرية، بينما السادس سوريّ، وذلك "في قصف صاروخي استهدف اجتماعاً في ضاحية ريف المهندسين في ريف حلب الغربي" المحاذي لإدلب.

وأسفر القصف عن إصابة 14 مقاتلا آخر بجروح.

ولم يتمكن المرصد من تحديد مصدر القصف وما إذا كان جويا، مشيرا إلى أنه "لا يعلم إذا ما كان شنه التحالف الدولي (بقيادة واشنطن) أو روسيا".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟