شرطة باكستان تؤمن إحياء عاشوراء
شرطة باكستان تؤمن إحياء عاشوراء

اعتقلت الشرطة الباكستانية رجلا لقيامه بقتل نجله المتحول جنسيا في إقليم خيبر بختونخوا.

قال الضابط عصمت خان الأحد إن الأب، أورانغزيب أكبر، أعطى الشرطة تعهدا مكتوبا بأنه لن يؤذي ابنه، عند اعادته للمنزل.

قالت الشرطة إن المتحول جنسيا أفتاب أورانغزيب، البالغ من العمر 19 عاما والمعروف أيضا باسم مايا، كان يقيم مع أصدقائه في بيشاور، عاصمة الإقليم.

قال خان إن أصدقاء مايا كانوا قلقين من أن الأسرة ستلحق الضرر بالابن، لذا أشركوا الشرطة في الأمر عندما تمت إعادة مايا إلى المنزل، وطلبوا تعهدا مكتوبا.

تم العثور على جثة مايا التي اخترقها الرصاص مساء السبت على ضفة النهر في مسقط رأسه في ناوشيرا.

في المجتمع الباكستاني المحافظ، يمكن أن يتعرض الأشخاص المتحولون جنسيا إلى الإساءة وأحيانا إلى ما يطلق عليه "القتل بدافع الشرف" على أيدي عائلاتهم.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟