لاعبو منتخب مدغشقر يحتفلون بفوزهم على نيجيريا بصب الماء على رأس مدربهم
لاعبو منتخب مدغشقر يحتفلون بفوزهم على نيجيريا بصب الماء على رأس مدربهم

حققت مدغشقر في مشاركتها الأولى على الإطلاق، أكبر مفاجآت بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة في مصر، بفوزها على نيجيريا حاملة اللقب ثلاث مرات، بهدفين نظيفين في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية، ورافقتها إلى ثمن النهائي.

من جهتها، تغلبت غينيا على بوروندي 2-صفر أيضا ضمن المجموعة ذاتها.

وأنهت مدغشقر المنافسات في المركز الأول برصيد 7 نقاط أمام نيجيريا التي تمتلك 6 نقاط والتي كانت ضامنة تأهلها بعد الجولة الثانية.

والتحقت مدغشقر بركب المنتخبات المتأهلة إلى ثمن النهائي، وهي مصر (المجموعة الأولى) ونيجيريا (الثانية) والجزائر (الثالثة) والمغرب (الرابعة)، فيما يتوجب على غينيا أن تنتظر حتى نهاية دور المجموعات لتحديد مصيرها.

وتلتقي مدغشقر في ثمن النهائي مع ثالث المجموعة الأولى أو الثالثة أو الرابعة، بينما تلعب نيجيريا مع ثاني المجموعة السادسة.

وسجل أهداف مدغشقر لالينا انجاناهاري وشارل أندريا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟