شعار كأس أمم أفريقيا- مصر 2019
شعار كأس أمم أفريقيا- مصر 2019

تجري في مصر فعاليات الدورة الثانية والثلاثين من منافسات كأس أمم إفريقيا، بمشاركة عمالقة الكرة في القارة.

فدورة هذه السنة التي تنتهي في 19 تموز/ يوليو المقبل، تشهد مشاركة خمسة منتخبات عربية هي مصر والمغرب والجزائر وتونس وموريتانيا التي تشارك لأول مرة في تاريخها.

فيما يلي معلومات تاريخية عن المنافسة الإفريقية..

  • أفضل هداف

صاموئيل إيتو الذي لعب في صفوف المنتخب الكاميروني، هو الوحيد الذي تمكن من توقيع 18 هدفا ضمن منافسات كأس إفريقيا.

وبلغ عدد أهداف إيتو 18، خلال ست مشاركات له مع الكاميرون.

أما أفضل هدّاف في بطولة واحدة فهو لاعب منتخب الكونغو الديمقراطية (زائير سابقا) نداي مولامبا الذي وقع تسعة أهداف في دورة 1974.

صاموئيل إيتو

​​

  • اللاعب المتوج بأكبر عدد من البطولات

يتقاسم المصريان عصام الحضري حارس عرين الفراعنة والكابتن أحد حسن لقب اللاعب الإفريقي المتوج بأكبر عدد من البطولات.

إذ تمكن الثنائي من التتويج بأربع بطولات في سنوات 1998، و2006، و2008، و2010.

عصام الحضري وأحمد حسن

​​

  • أكبر وأصغر لاعب في تاريخ البطولة

يعود المصري عصام الحضري ليتربع على عرش أكبر لاعبي البطولة الإفريقية سنا منذ تاريخ انطلاقها.

فالحضري بلغ 44 عاما عندما شارك في نهائي دورة 2017 حين واجهت مصر منتخب الكاميرون.

 أما شيفا نزيغو الذي ينتمي لمنتخب الغابون فيعتبر أصغر لاعب في تاريخ المنافسة، إذ إن أصغر لاعب شارك في مباراة بلاده أمام جنوب إفريقيا عام 2000 وعمره 16 عاما.

شيفا نزيغو لاعب منتخب الغابون

​​

  • المدرب الأكثر مشاركة

المدرب الفرنسي كلود لوروا يعد الأكثر مشاركة في كأس الأمم الإفريقية، إذ وصل بالمنتخبات التي دربها للنهائيات تسع مرات.

أشرف على تدريب ستة فرق هي الكاميرون (1986، 1988) والسنغال (1990، 1992) وغانا (2008) والكونغو الديمقراطية (2006، 2013) والكونغو (2015) وتوغو (2017).

المدرب الفرنسي كلود لوروا

​​

  • أكبر عدد من الركلات الترجيحية

كان نهائي دورة 2015 استثنائيا، إذ شهد أكبر عدد من الركلات الترجيحية، فقد سدّد لاعبو كوت ديفوار وغانا 22 ركلة ترجيحية، 11 ركلة لكل منتخب.

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟