اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان

أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت بـ"العمل الرائع" الذي يقوم به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وذلك خلال اجتماع بينهما على هامش قمة مجموعة العشرين في أوساكا باليابان.

وأعلن البيت الأبيض مساء الجمعة أن ترامب ناقش مع بن سلمان دور السعودية الحيوي في ضمان استقرار أسواق النفط العالمية إلى جانب التهديد الإيراني المتنامي وزيادة التجارة والاستثمارات بين البلدين.

وذكر البيت الأبيض في بيان أن الزعيمين تطرقا أيضا إلى أهمية قضايا حقوق الإنسان. 

ورحب ترامب بمشتريات السعودية من المعدات العسكرية. وأضاف "شرف لي أن أكون مع ولي عهد السعودية، وهو صديق لي، ورجل فعل بشكل حقيقي أشياء خلال السنوات الخمس الماضية فيما يتعلق بانفتاح السعودية".

وأضاف على هامش اجتماع قمة مجموعة العشرين "أفكر بشكل خاص فيما ما فعلته من أجل النساء ورؤية ما يحدث.. إنها كثورة بشكل إيجابي للغاية".

وعند سؤاله مرارا عما إذا كان يعتزم مناقشة اغتيال خاشقجي بالقنصلية السعودية باسطنبول في أكتوبر 2018، قام ترامب بتجاهل الأسئلة.

وكانت خطيبة خاشقجي قد دعت مجموعة العشرين للضغط على السعودية للكشف عن مزيد من المعلومات حول مقتله.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟