جانب من حقل خريص النفطي قرب الرياض
جانب من حقل خريص النفطي قرب الرياض

أفادت صحيفة وول ستريت جورنال الجمعة بأن مسؤولين أميركيين خلصوا إلى أن الهجمات التي نفذتها طائرات مسيرة على منشآت نفطية سعودية في شهر مايو، انطلقت من جنوب العراق وليس اليمن، ما أثار مخاوف من أن حلفاء إيران في المنطقة يحاولون فتح جبهة جديدة في النزاع بين طهران وواشنطن.

ودعا وزير الخارجية مايك بومبيو، رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي في وقت سابق هذا الشهر إلى اتخاذ خطوات لضمان ألا يستخدم العراق كأرضية جديدة لانطلاق الهجمات، حسب الصحيفة.

وذكرت وول ستريت جورنال أن المسؤولين العراقيين يشككون في التقييم الأميركي، وطلبوا من إدارة الرئيس دونالد ترامب، "تقديم أدلة تدعم مزاعمهم".

وكان يعتقد سابقا بأن الهجمات التي وقعت في ١٤ مايو انطلقت من اليمن حيث أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن إلحاق أضرار بمنشآت نفطية في المملكة.

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟