اللاعب المصري عمرو وردة
اللاعب المصري عمرو وردة

حرمان من اللعب وعقوبات وفضائح، لم تردع اللاعب المصري عمرو وردة عن ارتكاب أفعال التحرش، والتي كشف عن آخرها خلال الأيام الماضية.

واقعة الفتاة المكسيكية

​​هي آخر واقعة في سجل وردة، إذ أرسل اللاعب المصري شريط فيديو يتضمن فعلا خادشا للحياء، إلى عارضة أزياء مكسيكية.

نشرت العارضة المكسيكية الفيديو وتفاصيل المحادثات بينها وبين وردة على تويتر، وهوجم اللاعب على إثرها بشدة لكونها الحادثة الثانية من نوعها خلال أسبوع.

النجم محمد صلاح علق من جانبه على استبعاد زميله عمرو وردة من تشكيلة المنتخب

المصري، وأكد على وجوب احترام السيدات وضرورة منح وردة فرصة أخرى.

​​

واقعة العارضة المصرية

​​

 

اتهم ناشطون وردة بالتحرش بعارضة أزياء مصرية، وقد قرر الاتحاد المصري على إثرها استبعاد اللاعب من المنتخب.

عارضة الأزياء المصرية قالت إن وردة وثلاثة آخرين تحرشوا بها ونشرت على وسائل التواصل الاجتماعي رسائل قالت إن وردة حاول من خلالها التواصل معها.

لكن البعض دافع عن وردة على اعتبار أن ما أرسله للفتاة لا يندرج تحت باب التحرش، وأن العارضة تسعى للشهرة من وراء كشف الرسالة.

تحرش في اليونان

​​

 

في 2017، جرى استبعاد وردة من قائمة فريق باوك اليوناني، بسبب تحفظ المدرب على سلوكياته، وقد حرم اللاعب من المشاركة بمعسكر الفريق في هولندا.

ولم يصرح الفريق بطبيعة سلوكيات وردة التي أعير على إثرها لنادي فيرنسي البرتغالي، وهناك لم يتوقف وردة عن هوايته المفضلة.

تحرش في البرتغال

​​

 

لم يمكث وردة أكثر من ثلاثة أيام مع نادي فيرنسي البرتغالي حتى اتهمته صحيفة "ريكورد" المحلية، بالتحرش باثنتين من زوجات زملائه في النادي.

وقد نفى وردة تهم التحرش، متوعدا كل من اتهمه بالتحرش بدون دليل، بالملاحقة القانونية.

تحرش في تونس

​​

 

تعتبر واقعة تحرش وردة بفتاة فرنسية في تونس عام 2013 الأولى في سجله، إذ تم ترحيل اللاعب على رثرها من معسكر منتخب الشباب. وكانت الفتاة الفرنسية استدعت الأمن عقب اقتحام وردة غرفتها بالفندق، إلا أن مسؤولي البعثة تدخلوا لاحتواء الموقف، وقرروا ترحيل وردة إلى مصر.
 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟