الشرطة في الموضع الذي سرق منه تمثال مارلين مونرو في لوس أنجليس
الشرطة في الموضع الذي سرق منه تمثال مارلين مونرو في لوس أنجليس

يقول ممثلو الادعاء إن المشتبه به في سرقة تمثال مارلين مونرو من هوليود هو نفس الشخص الذي دمر نجمة الرئيس ترامب في ممر الشهرة بفأس العام الماضي.
 
وقال مكتب مدعي مقاطعة لوس أنجليس إن أوستن مايكل كلاي، 25 عاما، دفع بأنه غير مذنب الثلاثاء في جنحة السرقة والتخريب.

ويمكن أن يواجه السجن 3 سنوات إذا أدين.
 
يظهر تمثال مونرو الممثلة في وقفتها الشهيرة من فيلم "هرشة السنة السابعة" عام 1955 واختفى من موقعه يوم 16 يونيو/ حزيران.
 
وقبل كلاي اتهامه في جنحة تخريب نجمة ترامب العام الماضي، دون الإقرار بالذنب.
 
كان قد حكم عليه بالخضوع للمراقبة ثلاث سنوات وبدفع تعويضات عن أضرار لحقت بغرفة تجارة هوليوود في تلك القضية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟