أنجيلا ميركل خلال لقاءها مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير
أنجيلا ميركل خلال لقاءها مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير

شوهدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وهي ترتجف أثناء لقاء بالرئيس فرانك فالتر شتاينماير الخميس، وهي المرة الثانية التي تنتابها فيها رجفة مفاجئة خلال أسبوعين.

وكانت ميركل (64 عاما) تشارك في مراسم لوداع وزيرة العدل كاتارينا بارلي التي ستترك منصبها لتصبح من نواب البرلمان الأوروبي.

​​وقال المتحدث باسمها إن ميركل بخير وستشارك في وقت لاحق في مراسم أداء وزير العدل الجديد لليمين.

وشوهدت ميركل يوم 18 حزيران/ يونيو وهي ترتجف أيضا عند لقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارته إلى ألمانيا، لكنها قالت لاحقا إنها شعرت بتحسن بعد شرب بعض الماء.

وقال المتحدث ردا على سؤال عما إذا كانت ميركل ستشارك في قمة مجموعة العشرين التي تنطلق الجمعة في اليابان "ستسير الأمور حسب المخطط لها. المستشارة بخير".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟