إيهود باراك في المؤتمر الصحافي للإعلان عن ترشحه للانتخابات
إيهود باراك في المؤتمر الصحافي للإعلان عن ترشحه للانتخابات

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك الأربعاء العودة إلى الساحة السياسية زعيما لحزب جديد سيتنافس في الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، قائلا إن "الوقت قد حان" لإنهاء حكم بنيامين نتنياهو.

وحل الكنيست نفسه الشهر الماضي وحدد موعدا لإجراء انتخابات بعد أن فشل نتنياهو، الذي يقود حزب ليكود اليميني، في تشكيل ائتلاف حاكم بعد الانتخابات التي أجريت في أبريل والتي لم يفز فيها أي حزب بأغلبية برلمانية.

وقال باراك (77 عاما) خلال مؤتمر صحفي "جئنا هنا اليوم لنعلق على ما يحدث حولنا ونعلن إنشاء حزب جديد"، ولم يكشف الاسم الذي سيحمله الحزب لكنه لمح إلى أنه ربما يتحالف مع أحزاب وسطية ويسارية لهزيمة ليكود.

وقال معلقون سياسيون، وفق وكالة أنباء رويترز، إن عودة باراك، الذي كان يقود حزب العمل اليساري، للمشهد السياسي قد تؤدي لانقسام تيار يسار الوسط وتضر بفرص أقوى منافس لنتنياهو بيني غانتس زعيم حزب "أزرق أبيض"، ما قد يؤدي إلى هزيمته في الانتخابات التي ستجرى يوم 17 سبتمبر.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟