عناصر شرطة إسرائيليون في القدس
عناصر شرطة إسرائيليون في القدس

أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنّها أطلقت النار في القدس الشرقية على فلسطيني إثر مهاجمته عناصرها بمفرقعات نارية ما أدّى لإصابته بجروح، في حين أفادت وزارة الصحة الفلسطينية مساء الخميس بأنّ المصاب قضى متأثراً بجروحه.

وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية ميكي روزنفلد إنّه خلال "عمليات أمنية"، لم يحدّد طبيعتها، نفّذتها الشرطة في بلدة العيسوية القريبة من القدس الشرقية أطلق الفلسطيني مفرقعات نارية باتجاه عناصر الأمن مباشرة "معرّضاً حياتهم للخطر" فردّ هؤلاء بإطلاق النار عليه ما أدّى لإصابته بجروح.

ولاحقاً، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية وفاته، مشيرة إلى أنّه يدعى محمد عبيد (20 عاماً).

وبحسب روزنفلد، فإنّ القوات الإسرائيلية غالباً ما تتعرّض لهجمات بواسطة أسهم نارية يتم تجميعها في حزم وإطلاقها من أنبوب، مؤكّداً أنّه إذا تمّ إطلاق هذه المفرقعات "من مسافة قريبة فهي تشكّل تهديداً للحياة".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟