عناصر من الشرطة الفرنسية في باريس السبت
عناصر من الشرطة الفرنسية- أرشيف

أعلنت السلطات الفرنسية، الخميس، إصابة شخصين في إطلاق نار أمام مسجد في مدينة بريست في شمال غرب فرنسا.

ووقع الحادث بعيد الساعة 16:00 (14:00 ت.غ) خارج  مسجد السنة في بريست، وفر مطلق النار في سيارة عثرت عليها قوات الأمن لاحقا من دون وجود أي شخص فيها، وفق مصادر قريبة من التحقيق.

وقال مركز الشرطة إن الجريحان نقلا إلى المستشفى، وقالت وسائل إعلام محلية إن إمام المسجد أحدهما.

وأوضحت مصادر قريبة من الملف أن أحد الجريحين أصيب في صدره والثاني في ساقه، مشيرة إلى أن الرصاص المستخدم في الهجوم من عيار تسعة ملم.

وقال وزير الداخلية كريستوف كاستنير في تغريدة على موقع تويتر "تمت تعبئة أجهزتنا لاستجواب الشخص الذي أطلق العيارات النارية التي أصابت شخصين أمام مسجد بونتتيزين في فريست".

وتابع أنه طالب من الأجهزة الأمنية تعزيز مراقبة دور العبادة في البلاد.

وأوردت نيابة باريس أن دائرتها لمكافحة الإرهاب تجري تقييما للوضع بالتنسيق مع نيابة بريست.

ونشرت وسائل إعلام فرنسية صورا من الموقع.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟