محمد صلاح خلال المباراة
محمد صلاح خلال المباراة

قاد النجم محمد صلاح منتخب مصر إلى الدور ثمن النهائي من بطولة الأمم الأفريقية في كرة القدم المقامة على أرضه، بمساهمته الحاسمة في الفوز على جمهورية الكونغو الديمقراطية 2-صفر الأربعاء ضمن الجولة الثانية للمجموعة الأولى.

وعلى وقع هتافات نحو 75 ألف متفرج غصت بهم وبقمصانهم الحمراء مدرجات ملعب القاهرة، منح صلاح الفراعنة الفوز من خلال تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 43، بعدما كان له دور في الهدف الأول بتمريرة حاسمة سجل منها القائد أحمد المحمدي هدف التقدم.

وخلال الدقائق الـ 25 الفاصلة بين صافرة البداية والهدف المصري الأول، بدا المنتخب الكونغولي قادرا على تعويض خسارته المفاجئة في الجولة الأولى أمام أوغندا صفر-2، علما بأن الأخيرة اقتربت منطقيا من العبور الى الدور المقبل بتعادلها مع زيمبابوي 1-1 في وقت سابق.

لكن المنتخب المصري بدل من أدائه في النصف الثاني من الشوط الأول، وأمسك بزمام المبادرة لا سيما عبر زيادة خطورة تحركات صلاح ومحاولاته نحو المرمى على وقع التشجيع الصارخ من المشجعين الذين يتطلعون الى أن يكرر على الصعيد القاري مع المنتخب، النجاح الذي أصابه في الموسم المنصرم مع فريقه ليفربول الإنكليزي بلقب دوري أبطال أوروبا.

وكان الاختلاف الوحيد في دكة بدلاء مصر، غياب عمرو وردة الذي أعلن الاتحاد المصري في وقت سابق استبعاده لأسباب انضباطية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟