الرئيس ترامب يقلد ديفيد بيلافيا "وسام الشرف"
الرئيس ترامب يقلد ديفيد بيلافيا "وسام الشرف"

منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب وسام الشرف لجندي أميركي تقديرا لشجاعته خلال خدمته في العراق، وذلك في مراسم جرت بالبيت الأبيض الثلاثاء.

ووسط تصفيق كبير، قلد الرئيس الرقيب السابق ديفيد بيلافيا أكبر وسام عسكري في الجيش بعد أن أظهر "شجاعة استثنائية" في إنقاذ وحدته من هجوم خلال معركة الفلوجة الثانية، وهو ما عرضه لإصابات بالغة.

وكان الرقيب في مهمة إخلاء بنايات في الفلوجة عندما تعرض هو وجنوده لإطلاق نار، فاستخدم سلاحه وهو مدفع رشاش إم 249 لتوفير غطاء ناري لزملائه ما عرض حياته هو للخطر وأنقذ حياتهم.

التحق بيلافيا بالجيش عام 1999 وخدم في كوسوفو قبل أن يذهب إلى الفلوجة عام 2004 ثم ترك الخدمة في 2005، وهو الآن يشارك في تقديم برنامج إذاعي يومي في نيويورك.

 

 

 

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟