لاعبات المنتخب الهولندي يحتفلن بعد الفوز على المنتخب الياباني
لاعبات المنتخب الهولندي يحتفلن بعد الفوز على المنتخب الياباني

ثأر المنتخب الهولندي، بطل أوروبا، من نظيره الياباني بطل 2011، وفاز عليه 2-1، بهدف قاتل في الثواني الأخيرة من ركلة جزاء، ليتواجه في الدور ربع النهائي من مونديال فرنسا للسيدات مع المنتخب الإيطالي الذي واصل مغامرته بتغلبه على الصين 2-صفر.

وبدا المنتخبان الياباني والهولندي في طريقهما إلى خوض شوطين إضافيين بعد دخولهما الثواني الأخيرة وهما متعادلان 1-1، لكن ركلة جزاء في الوقت القاتل نفذتها ليكي مارتنز، صاحبة هدف التقدم أيضا لهولندا، منحتهم بطاقة العبور إلى ربع النهائي.

وضربت هولندا باكرا بعدما افتتحت التسجيل في الدقيقة 17 من ركلة ركنية نفذتها شيريدا سبيتسه، فوصلت الكرة إلى مهاجمة برشلونة الإسباني ليكي مارتنز التي تابعت الكرة في الشباك بكعب قدمها.

وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، جاء الهدف القاتل لهولندا من ركلة جزاء احتسبت بعدما ارتدت الكرة من يد القائدة اليابانية ساكي كوماغاي، فانبرت لها مارتنز أيضا وأهدت المنتخب البرتقالي بطاقة تأهله إلى ربع النهائي.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟