دب سيبيري
دب سيبيري

قصة صدمت كل من سمعها، لرجل هاجمه دب في إقليم نوفا الروسي.

وتناقلت وسائل إعلام متنوعة مقطع فيديو ظهر فيه رجل نحيف للغاية بأوساخ غطت جلده، مزجت بين فضلاته ودمه، واصفة شكله بـ "المومياء".

​​​(الفيديو قد يحوي مشاهد قد يعتبرها البعض حساسة)

​​​​​​​​​​​

​​​​

​​​وعند سؤاله عما بدا وكأنه اسمه باللغة الروسية، فتح الرجل عيناه الزرقاوتين ليجيب: ألكساندر. 

وذكرت صحف مثل "سيبيريا تايمز" أن الرجل عاش لمدة شهر كامل من خلال شربه لبوله، وأن مصادر من المستشفى نقلت عنه قوله إنه عانى نفسيا من الخوف من عودة الدب لأكله. 

يذكر أن الدببة عادة تخبئ طرائدها وتنتظر تحللها قليلا ليسهل تناولها لاحقا 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟