لقطة من الفيديو
لقطة من الفيديو

عثرت الشرطة في مقاطعة فورسيش بولاية جورجيا على رضيعة، تُركت داخل كيس بلاستيكي في غابة، وقد كانت على قيد الحياة عند إنقاذها.

وأظهرت لقطات فيديو التقطها عناصر الشرطة خلال إنقاذ الرضيعة في السادس من يونيو الجاري، قيام شخص بفتح كيس بلاستيكي كانت بداخه بينما كانت تتدلى منها بقايا الحبل السري والمشيمة.

شاهد الفيديو:

​​

ونقلت الطفلة التي أطلق عليها اسم "إنديا" بعد وضعها داخل بطانية، إلى المستشفى، في حين فتحت الشرطة تحقيقا وناشدت سكان المنطقة إفادتها بأية معلومات قد تساعد في التحقيق.

وبدأت القصة عندما سمع أطفال في المنطقة صوت صراخ رضيع، فأبلغوا ذويهم الذين حضروا إلى المكان ووجدوا الطفلة واتصلوا على الفور بالشرطة.

وقال مكتب شريف المقاطعة إن الولاية أقرت قانونا يوفر حماية للأطفال من مثل هذه الحوادث، إذ يمكن للأم أن تترك طفلها قبل بلوغه 30 يوما في أي من دور الرعاية الصحية أو مستشفيات الولادة في الولاية دون أن يتم مقاضاتها.

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟