أوبو تعلن عن تكنولوجيا لكاميرا مخفية
أوبو تعلن عن تكنولوجيا لكاميرا مخفية

لطالما دار الحديث بين شركات تصنيع الهواتف الذكية عن حول تقديم جهاز بكاميرا خفية، كل تلك الضجة مستمدة من السعي للحصول على الهاتف المثالي الخالي من الإكسسوارات الظاهرة قد تحتل مساحة يفضل تخصيصها للشاشة. 

شركة أوبو الصينية تمكنت من تحقيق ذلك بالفعل، أو هذا ما تدعيه على الأقل، إذ كشفت عن تكنولوجيا جديدة خلال مؤتمر "WMC" المقام في شانغهاي. 

​​الشركة تعد بكاميرا سيلفي "تقارب" بجودتها تلك المتوفرة في الهواتف الذكية الأخرى، حيث قدمت فكرة تكنولوجيا "الكاميرا تحت الشاشة" "Under-Screen Camera"، أو "USC" اختصارا، والقائمة على "نموذج كاميرا معدل قابل لالتقاط المزيد من الضوء بالتزامن مع استخدام معادلات برمجية والذكاء الاصطناعي لتحسين أداء الكاميرا". 

وذكرت الشركة أن هواتفها مستقبلا ستحوي مادة "شفافة للغاية" تتيح الموازنة بين الإضاءة الصادرة عن الشاشة والضوء القادم من محيط الهاتف لالتقاط الصور، كما أن الكاميرا تحوي فتحة "أكبر" للحصول على إضاءة أكثر، بالإضافة إلى التحكم بالبكسلات المحيطة بالعدسة المخفية ما يتيح دخول المزيد من الضوء.

ووعدت الشركة مستخدميها بالحصول على صور "أفضل" رغم أنها لم تذكر الهاتف الذي تقارن صورها به. 

ولم تذكر الشركة عن موعد متوقع لقدوم التكنولوجيا في الأسواق، وقد يبدو للوهلة الأولى أن أوبو تحاول التخلص من الانتقادات حول ما قدمته في هاتف "F11" بكاميرا منبثقة، لكنها على الأقل خطوة أولى في طريق حصول المستخدمين على هاتف بكاميرا خفية أخيرا.

​​يذكر أن سامسونغ أيضا أعلنت نيتها تصنيع هاتف بكاميرا خفية، ولم تعلن هي أيضا عن وقت محدد لذلك. 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟