من مباراة أوغندا وزيمبابوي
من مباراة أوغندا وزيمبابوي

حرم منتخب زيمبابوي نظيره الأوغندي من فرصة التأهل إلى الدور ثمن النهائي بعد أن أجبره على التعادل 1-1 الأربعاء في القاهرة، وذلك ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لكأس الأمم الأفريقية المقامة في مصر.

وكان المنتخب الأوغندي بحاجة إلى الفوز ليضمن تجاوز دور المجموعات، وذلك للمرة الأولى منذ أن حل وصيفا عام 1978. 

وكانت البداية الأوغندية مثالية، إذ افتتحت التسجيل منذ الدقيقة 12 عبر إيمانويل أوكوي الذي كان في المكان المناسب لمتابعة كرة مرتدة من الحارس جورج شيغوفا، بعد تسديدة بعيدة من زميله لومالا عبدو.

ونجحت زيمبابوي في إطلاق المواجهة من نقطة الصفر بفضل خاما بيليات الذي تبادل الكرة مع أوفيدي كارورو قبل أن يتلقفها مباشرة في شباك الحارس دينيس أونيانغو.

ثم توالت الفرص على المرميين وكان بمقدور أي من الفريقين تسجيل أكثر من هدف، لكنهما عجزا عن الوصول الى الشباك كما لعب الحظ دوره، كما في حالة الأوغندي بيفيس موغابي الذي ارتدت محاولته من القائم الأيسر لمرمى جورج شيغوفا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟