عناصر في الشرطة المصرية- أرشيف
عناصر في الشرطة المصرية- أرشيف

قالت السلطات المصرية الثلاثاء إن الشرطة اعتقلت ما لا يقل عن ثمانية أشخاص بينهم نائب برلماني سابق ونشطاء علمانيين برزوا أثناء ثورة 2011، لصلتهم المزعومة بجماعة الإخوان المسلمين المحظورة.
 
وأعلنت وزارة الداخلية القبض على النائب السابق زياد العليمي وقالت إن اعتقاله يأتي في إطار مداهمة استهدفت ما لا يقل عن 19 شركة وكيانا اقتصاديا على صلة بجماعة الإخوان المسلمين.
 
وأضافت أن الاقتصادي عمر الشنيطي والصحفيين حسام مؤنس وهشام فؤاد اعتقلوا أيضا.
 
وذكرت في بيان أن المعتقلين يتعاونون مع أعضاء مطلوبين في تركيا للتآمر لشن أعمال عنف وشغب في ذكرى 30 يونيو، حين خرجت احتجاجات حاشدة أدت إلى إطاحة الجيش الرئيس الإسلامي الراحل محمد مرسي بعد عام له في السلطة.
 
وجاء في البيان أن المضبوطين عثر بحوزتهم "على أوراق لخطط مجهزة لاستهداف منشآت الدولة ومؤسساتها وصولا لإسقاطها تزامنا مع الاحتفال بذكرى ثورة 30 يوينو، ومبالغ مالية كانت معدة لتمويل بنود المخطط".

 

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟